احتلت المملكة المركز الـ17 عالمياً في الأمان الصحي وفعالية الوقاية والرعاية من بين 200 دولة، وفق تقرير بحثي أصدرته مجموعة «ديب نولدج» المتخصصة في تحليل البيانات العلمية، إذ ظهرت المملكة ضمن بلدان الفئة الأولى على صعيد مستويات الأمان الصحي وفعالية نظامي الوقاية والرعاية بمواجهة جائحة كورونا.
وتقدمت المملكة على معظم الدول الكبرى بما فيها دول في مجموعة العشرين، واقتصر الحضور العربي في بلدان الفئة الأولى على المملكة والإمارات.
وأظهر التقرير أن المملكة احتلت المرتبة الأولى عالمياً في مستوى المرونة الإقليمية، والمرتبة السابعة في مستوى التأهب للطوارئ، وفي المرتبة الرابعة عشرة في مستوى فعالية الحجر الصحي، والمرتبة التاسعة عشرة في كشف ورصد الحالات، وفي المرتبة العشرين في مستوى فعاليات الإدارة الحكومية للمخاطر، وكذلك في مستوى جاهزية الرعاية الصحية، وفي المرتبة السابعة عشرة في الأمان الصحي وفعالية الوقاية والرعاية.
وتقدمت المملكة على معظم الدول الكبرى بما فيها دول في مجموعة العشرين، واقتصر الحضور العربي في بلدان الفئة الأولى على المملكة والإمارات.
وأظهر التقرير أن المملكة احتلت المرتبة الأولى عالمياً في مستوى المرونة الإقليمية، والمرتبة السابعة في مستوى التأهب للطوارئ، وفي المرتبة الرابعة عشرة في مستوى فعالية الحجر الصحي، والمرتبة التاسعة عشرة في كشف ورصد الحالات، وفي المرتبة العشرين في مستوى فعاليات الإدارة الحكومية للمخاطر، وكذلك في مستوى جاهزية الرعاية الصحية، وفي المرتبة السابعة عشرة في الأمان الصحي وفعالية الوقاية والرعاية.